كنوز نت - الصحة الاسرائيلية

كيف نحافظ على طعامنا نظيفًا من التلوث؟


 شخص من كل عشرة أشخاص في أرجاء العالم يصابون بالمرض نتيجة الغذاء الملوث في كل عام
 هناك أكثر من 200 نوعًا من المرض التي يسببها تناول الأطعمة الملوثة بالجراثيم أو المواد الكيماوية
 أربعون في المائة من الإصابة بالعدوى في الأطعمة تحصل في صفوف الأطفال
 من شأن الأحداث المتعلقة بسلامة الطعام أن تحصل ليس فقط بسبب العدوى من الطعام، لكن ايضا نتيجة حوادث غير متوقعة مثل: انقطاع التيار الكهربائي، أو الفيضانات، التي من شأنها أن تتسبب في تلوث الطعام أو تضرر وسائل الرقابة على الطعام (مثلا، تلف سلسلة التبريد)،مما يؤدي للمرض.
وكيف تحافظوا انتم على أمان الطعام في مطبخكم؟

دعونا نحطم معًا بضع الخرافات 


يؤدي غسل #الدجاج إلى تلوث بيئة المطبخ، والأسطح، والأدوات، حينما تسقط قطرات ورذاذ الماء اللذان يحملان البكتيريا المسببة لأمراض مثل السالمونيلا والكامبيلوباكتر على المعدات الموجودة في المطبخ، ومن شأنها أن تؤدي إلى الإصابة بالعدوى لدى أفراد العائلة.


إن العجينة المنزلية غير #المخبوزة، قد تحتوي على مسببات الأمراض مثل السالمونيلا اي كولاي (الإشريكية القولونية)، والتي من شأنها أن تتسبب بالعدوى. ولذا، لا ينصح باستخدام العجينة للعب. التزموا بعدم إدخال الأطفال أيديهم إلى أفواههم خلال تحضير المخبوزات من العجينة الخام، واهتموا بأن يغسلوا أيديهم جيدا بعد الانتهاء من التحضير.



المايونيز المنزلي الذي يتم تحضيره من #البيض الخام من شأنه أن يعرض المستهلك للعدوى بفيروس السالمونيلا.


في الظروف العادية للطبخ داخل المنزل، فإن كمية #الألومنيوم التي من شأنها أن تنتقل من أداة الطبخ إلى الطعام ضئيلة جدا. من شأن الأطعمة الحمضية أن تزيد كمية الألومنيوم المتغلغل في الطعام، ولكن حتى هذه الكمية تكون أيضا ضئيلة وآمنة.


تم في أرجاء العالم توثيق انتشار عدوى بأمراض خطيرة نتيجة حفظ #الثوم منزليا في الزيت، وذلك بسبب نمو جرثومة كلوستريديوم بوتولينيوم التي تقوم بإفراز مادة سامة خطيرة. من شأن هذه المادة السامة أن تؤدي حتى إلى الموت.


يجب التعامل مع المنتجات غير المحتوية على #الألبان (بارفيه) على أنها "قد تحتوي" على ألبان، ولذلك فإن استهلاك هذا المنتج من شأنه أن يشكل خطرا على الفئات السكانية التي تعاني من حساسية تجاه منتجات الألبان.