كنوز نت - القدس

اعتقال مشتبهين بالاحتيال على مسنين بمنطقة القدس

بيان صادر عن المتحدث باسم شرطة إسرائيل للإعلام العربي - لواء القدس :

 تم إلقاء القبض على مشتبه مسن يبلغ من العمر 78 عاماً متلبساً بجريمة "الإحتيال" على رجل مسن, وعلى آخرين بمبلغ حوالي أربعة ملايين شيكل- تفاجأ محققو وحدة مكافحة جرائم الإحتيال عندما إكتشفوا كبر سن المشتبه به بجرائم "الإحتيال على مسن" حيث قام بسحب مبلغ 6000 شيكل من حساب رجل مسن، وتم إلقاء القبض عليه على يد محققو وحدة مكافحة جرائم الإحتيال في أورشليم القدس، وتل أبيب، ومع نهاية التحقيق، من المتوقع تقديم لائحة إتهام ضده من قبل النيابة العامة

 في إطار التحقيق الذي أجرته وحدة مكافحة جرائم الإحتيال في لواء أورشليم القدس، بالتعاون مع وحدة الإحتيال في لواء تل أبيب، والبنوك الكبرى وشركات الاعتماد، في أعقاب تلقي العديد من البلاغات في مراكز الشرطة في جميع أنحاء الدولة من كبار السن الذين وقعوا ضحية جرائم إحتيال، وبعد تقديم لوائح إتهام من قبل النيابة الجنائية في شرطة لواء أورشليم القدس ضد متهمين آخرين بتورطهمم بالفعل، وكجزء من التحقيق السري الذي أجرته وحدة مكافحة الجريمة في لواء أورشليم القدس، تم إلقاء القبض على مشتبه آخر، وإحالته إلى التحقيق في وحدة مكافحة الجريمة في لواء أورشليم القدس، بالتعاون مع وحدة مكافحة جرائم الإحتيال في لواء تل أبيب، وفي نهايتها تم توقيف المشتبه به.

قام أفراد الشرطة السريون في الوحدة المركزية في لواء أورشليم القدس بإلقاء القبض على مشتبه به متلبساً قبل أكثر من شهر، أثناء قيامه بسحب مبلغ مالي قدره نحو 6000 شيكل من حساب رجل يبلغ من العمر 80 عاماً أثناء محاولته التنكر، وإحالته إلى التحقيق. بالإضافة لذلك، تم تفتيش منزل المشتبه به، وضبط مبلغ كبير من المال يبلغ حوالي 80 ألف شيكل، والعديد من بطاقات الإعتماد التي يشتبه بأنه تم الحصول عليها بطريقة إحتيالية.

 كشف التحقيق في فحص ملابسات القضية أن المشتبه به، وحسب الشبهة، المشتبه به مع شركائه متورطون بجرائم الإحتيال على العشرات من كبار السن والاستيلاء على مبالغ كبيرة تصل قيمتها الإجمالية إلى حوالي 4 ملايين شيكل تعود للضحايا المسنين، بما في ذلك كبار السن في السبعينيات والثمانينات من العمر. كجزء من جرائم الاحتيال، تظاهروا المشتبه بهم بأنهم عاملي صيانة لخدمات الإنترنت، وممثلي البنوك ومحققو الشرطة.

 تم تمديد توقيف المشتبه به من حين لآخر في المحكمة، وفي الأيام القليلة الماضية، انتهت التحقيقات في الشرطة، وتم تشكل قاعدة أدلة وبينات ضد المشتبه به، وتم تقديم تصريح مدعِ ضده. 

 صرح الرائد إيلي ليبكيند، قائد وحدة مكافحة جرائم الإحتيال في لواء أورشليم القدس قائلاً: "هذه جريمة إستغل فيها المشتبه به وشركاؤه الصعوبات اللغوية وأعمار هؤلاء الضحايا، وقاموا بسرقة أموال كثيرة منهم بطريقة إحتيالية. ننبه مرة أخرى وخاصة كبار السن. يُحظر تحت أي ظرف من الظروف تحويل الأموال أو المعلومات الائتمانية أو التفاصيل الشخصية الحساسة. إذا كان هناك أي شك حول مثل هذا الطلب، إتصل بالبنك فقط من خلال رقم مركز خدمة معتمد العملاء في حالة الاشتباه في وجود محاولة إحتيال، فمن المهم الإتصال بالشرطة والإبلاغ عنها في أقرب وقت ممكن."







بيان صادر عن المتحدث باسم شرطة إسرائيل للإعلام العربي - لواء القدس:

تقديم تصريح مدعِ اليوم ضد أحد سكان شرقي أورشليم القدس- تم إلقاء القبض على مشتبه نشر اقوال تحريض ومدح لمنظمة حماس الإرهابية على وسائل التواصل الإجتماعي
 شرع محققو مديرية دافيد في لواء أورشليم القدس، في الأسابيع الأخيرة، بالتحقيق في قيام مشتبه به (20) عاما من سكان شرقي أورشليم القدس قام بنشر منشورات تحريض على الإرهاب وتمجيد منظمة حماس الإرهابية.
 تمكنت شرطة مديرية دافيد بالتعاون مع مركز المراقبة والوعي في لواء أورشليم القدس بتحديد مكان المشتبه به من خلال نشاط تحقيق متعمق، وتم إلقاء القبض عليه وإحالته إلى التحقيق الأسبوع الماضي.

 كشف المحققون محتويات التحريض على الإرهاب التي قام بها المشتبه به على جهازه المحمول، وبحسب الإشتباه نشر بعضها على شبكات التواصل الإجتماعي المختلفة.
تمت إحالته المشتبه به الى التحقيق للإشتباة بإرتكابه جرائم نشر اقوال مديح وتحريض، وتشجيع ودعم الإرهاب، والانتماء إلى منظمة إرهابية، واليوم، في إطار جلسة في محكمة الصلح سيتم تقديم تصريح مدعِ من قبل النيابة العامة، ومن المتوقع تقديم لائحة إتهام ضده خلال الأيام المقبلة.
 على مدار العام، تعمل شرطة لواء أورشليم القدس في شبكات التواصل الإجتماعي من خلال مركز المراقبة والوعي، وباستخدام القدرات العملياتية والاستخباراتية بهدف مراقبة وإحباط المنشورات التحريضية ضد دولة إسرائيل ومواطنيها، ودعم الإرهاب. سنستمر بإلقاء القبض، وكشف كل من يحرض على الإرهاب أو يدعمه، وضد الأعمال الإرهابية، سواء خلف لوحة مفاتيح الحاسوب أو في أي مكان آخر، وسنعمل على إحالته الى العدالة.

بيان صادر عن المتحدث باسم شرطة إسرائيل للإعلام العربي - لواء القدس:

الإعتداء بالحزام والعصا- أحد سكان أورشليم القدس إعتدى جنسيًا على بناته الثلاث عندما كان عمرهن بين (4-12) سنة على مدى سنوات، وتم إلقاء القبض عليه على يد محققو وحدة مكافحة الجرائم في لواء أورشليم القدس. بعد تمديد توقيف المشتبه به من حين لآخر، من المتوقع أن تقدم النيابة العامة لائحة إتهام ضده
 كجزء من التحقيق الذي أجري في الأشهر القليلة الماضية في وحدة مكافحة الجريمة في مديرية تسيون في لواء أورشليم القدس، تم مؤخرا إلقاء القبض على أحد سكان أورشليم القدس للإشتباه بإرتكابه جرائم جنسية ضد بناته الثلاثة، قبل عدة سنوات عندما كان عمرهن أقل من (12) عاما، ولسنوات عديدة، بالإضافة لذلك، قام بالإعتداء على جارته التي كانت بنفس عمر بناته.
 بعد تلقي البلاغ في الشرطة، تم فتح تحقيق وإجراء مجموعة متنوعة من التحقيقات الحساسه، وقام محققو وحدة مكافحة الجرائم في مديرية تسيون بإلقاء القبض على المشتبه به، وتمت إحالته إلى التحقيق في الشرطة.
 في إطار نشاط التحقيق، تم جمع الأدلة والبينات على يد محققو وحدة مكافحة الجرائم، مما عزز الشكوك ضد المشتبه به بإرتكاب جرائم جنسية خطيرة ضد بناته وجارته.
 بحسب نتائج التحقيق، وجمع الأدلة والبينات إعتدى المشتبه به جنسيا على بناته، وجارته في مثل سنهن، قبل عدة سنوات عندما كانوا تحت سن (12) عاما، وعلى مدى عدة سنوات، وإرتكب جرائم جنسية خطيرة ضدهن في عدة حالات وإعتاد المشتبه به مهاجمة الفتيات بإستخدام عصا المكنسة، والحزام.
 مع إنتهاء التحقيق في الشرطة، تم تقديم تصريح مدعِ في الأيام الأخيرة، ومن المتوقع تقديم لائحة إتهام ضده في الأيام المقبلة من قبل النيابة العامة في لواء أورشليم القدس.
 صرح قائد وحدة مكافحة الجريمة الرائد موشيه ليفتين قائلاً: "فور تلقينا البلاغ في الشرطة، تم الكشف عن جرائم ذو طابع جنسي خطيرة، ومستمرة من قبل أب ضد ثلاث من بناته عندما كان عمرهن أقل من (12) عاما، وجارته في نفس عمر بناته التي إعتادت زيارتهن في منزلهم. هذه الأفعال غير المقبولة تمت في عدة حالات، حتى أنه كان يضرب بناته في بعض الأحيان بالأحزمة والعصي. استغل المشتبه به كل فرصة في منزلهم وقام بالإعتداء على جارته القاصرة. تم جمع العديد من الأدلة والبينات، مما عزز خطورة الشبهة الموجهة ضده بإرتكاب جرائم جنسية، وأثناء إجراءات التحقيق تم الكشف عن الإصابات البالغة التي تعرضن لها الفتيات في منزلهن، وهو المكان الذي كان من المفترض أن يكون الأكثر حماية لهن. لقد تمكنا من كشف الأفعال المروعة، وبذلنا قصارى جهدنا لتقديم المشتبه به إلى العدالة"