قصة نجاح عالمية الشيف علي ....افضل شيف عربي

كنوز نت - الصحفي عبدالله عمر

كنوز نت - الصحفي عبدالله عمر - الطعام مرآة للفرد والمجتمع، يسكن الفرح بين مكوناته ومن بينها تطل الذات، وبه ترسم الثقافات طريقاً نحو القلب، لتعرفها أكثر وتعشقها، وهي التي تعودت أن تغادر حدودها وأن تقطع طرقات البحر والبر وصولاً إلى قلوب الناس، لتستريح أمامهم على أطباق مزخرفة، تدعوهم لأن يتذوقوا نكهاتها بألسنتهم.

لكل شخص حكاية، تاريخ شخصي يتشكّل عبر الزمن، ربما يبدو عاديًا أن فلانًا قد صار مهندس أو طبيب، أو حتى شيف.

لكن الشيف المميز علي لم تكن حكايته عادية.

نال حب الملايين من متابعيه عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي ونجح في احتلال مكانة في قلوبهم، ليس بتميزه في تقديم الطعام وخفة الحركة في إعداده بطريقة لافتة للانتباه فحسب، ولكن أيضاً بابتسامته التي لا تفارق وجهه.

من أكاديميات الطبخ الشهيرة إلى فنادق خمسة نجوم والمطاعم الفاخرة، تنقل الشيف علي عبر العديد من الدول ليشق طريقه في صناعة الأطعمة المميزة وتحقيق طموحه الذي طالما حلم به.

وحظي الشيف علي بإعجاب العديد من الأشخاص من جنسيات مختلفة، وسلك طريقا متعدد المحطات ليحط رحاله في ويرى أن من الأمور التي أضافتها هذه المهنة له هي الثقة بالنفس، وتقبّل العديد من الأشخاص بعدة جنسيات وثقافات،

 يرى الشيف علي ، أن الطبخ يعتبر من الفنون التي تتطلب قدراً كبيراً من الدقة والمغامرة في نفس الوقت، مشيراً إلى أن الشيف الماهر هو من لا يتوانى عن التجريب في كل الأوقات، بما يراعي الذوق العام.

انا الشيف علي العمر 31 سنا سورى الاصل

قصه الحوم المدخنة قصه عشق لا تنتهي, معي 3 سنوات وانا في اللحوم المدخنة , اطبخ من عمر 19 وانا في المجال هذا

 هل الطهي فن وهواية -كما يقال لدينا في الوطن العربي «نفس»-، أم مهارة يمكن صقلها بالدراسة؟

هو فن وهواية وايضا مهارة يمكن صقلها بالدراسة

طموحي انا اكون اكبر شيف في العالم وانشا الله راح اكون